بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
ارجو من اخوتي الاعزاء قراءة هذا الدعاء المبارك:
ملاحظة : الدعاء الجماعي افضل واشد من الفردي ,
للأنتفاع : يجب ان يجلس الداعون كلهم جميعا باتجاه القبلة , ويمكن قراءة الدعاء من قبل شخص( قاريء) يجلس متقدما عن الجميع كما إمام الجماعة , يقرأ هو أولاً العبارات , ثم يردد من بعده الجالسون للدعاء ,
==========
بسم الله الرحمن الرحيم
آيات قرآنية ودعاء لحرق وقتل الشياطين وأئمة الكفر.
(وَلَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَلْ لِلَّهِ الأَمْرُ جَمِيعاً)
معنى الآية ببساطة ووضوح هو : لو كان هناك قرانا تسير به الجبال أو تقطع به الأرض أو يكلم به الموتى لكان هذا القرآن , وأن كل تلك القوة القاهرة الكامنة في القرآن وفي غيره مصدرها الله تعالى مجده .
لأجل الانتفاع بالقرآن الكريم ودفع الضرر عن المؤمنين وعن مقومات الأمة , نعمل الآتي :
1- الاتصال بأسباب الفيض الرحماني (رسول الله وآله عليهم الصلاة والسلام) لكي يحدث الاتصال التكويني بواسطة الإحاطة التكوينية القيومية لهم عليهم الصلاة والسلام .
تقول : اللهم صل على محمد وآل محمد (سبع مرات)
[b]2- قبل البدء و للحفظ من كل شر ونورانية الروح الفاعل ( للمؤمن الداعي ) يجب استحضار القوة الروحانية المختزلة في القرآن الكريم (سورة الحمد ــ آية الكرسي ـ الصمد ـ المعوذتين )
تقول :
(بسم الله الرحمن الرحيم (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ (7) )
(اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ).
[b](بسم الله الرحمن الرحيم)
(قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ (4))
[b](بسم الله الرحمن الرحيم)
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5)
(بسم الله الرحمن الرحيم)
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنْ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6)
[b]3- استلهام الفيض الرحماني (نور الله ) الفاعل المؤثر باعتباره ( الموجد لكل شيء)
(اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )
اللهم إنا نسألك بنور وجهك العظيم الذي أشرقت به السموات والأرضون والموجد لكل شيء , الظاهر بذاته والمظهر لغيره (اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ) و نسألك بقوتك القاهرة التي قهرت بها كل شيء (وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ ) أن تصلي على محمد وآل محمد وتمدنا بالقوة والتكمين على أعداءك وأعداءنا شياطين الإنس والجن , الذين كانوا هم السبب في ما أصابنا من ضرر وفقر واحتلال وتهجير ويتم وترمل وبؤس واعتقال في بلادنا ( أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , )
4- الإحاطة بالعدو وقهره , تقول :
اللهم إنا نسألك بإحاطتك القيومية التي وسعت كل شيء (لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ,لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ , لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ,لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ , لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ , لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ , لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ , لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ,) (وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً, وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً, وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً, وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً, وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً, وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً, وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً,) (وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ , وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ , وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ , وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ , وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ , وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ , وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ ,) (وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطاً, وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطاً, وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطاً, وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطاً, وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطاً, وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطاً, وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطاً,)
[b]أن تصلي على محمد وآل محمد و تحيط باعداك واعدنا الظالمين شياطين الإنس والجن الذين كانوا السبب في ما أصابنا من ضرر وأن تجعلهم صاغرين مقيدين ( وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ) (وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ) (خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ,خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ, خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ, خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ,خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ, خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ, خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ) .
[b]5- الاستفادة من الملائكة لقهر الأعداء ,, تقول :
اللهم يا خالق الملائكة وجاعلهم ( رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ) وتنزلهم على من تشاء من عبادك
(يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنذِرُوا أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاتَّقُونِ ) وأمرتهم أن يسجدوا لأدم عليه السلام (فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ, فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ, فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ, فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ, فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ, فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ, فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ,) أن تصلي على محمد وآل محمد وتمدنا بالملائكة للنصر والتكمين على أعداءك وأعدانا الظالمين الذين كانوا هم السبب في الضرر الذي أصابنا من فقر واحتلال وتهجير ويتم وترمل وبؤس واعتقال في بلادنا (بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُمْ مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ, بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُمْ مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ, بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُمْ مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ, بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُمْ مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ, بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُمْ مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ, بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُمْ مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ, بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُمْ مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ, ) أللهم أ أمر ملائكتك الاقوياء الأشداء الذين سخرتهم لنا للنصرة والتمكين أن يقتلوا أعداءك وأعداءنا الظالمين الذين كانوا هم السبب في الضرر الذي أصابنا من فقر واحتلال وتهجير ويتم وترمل وبؤس واعتقال في بلادنا ,
(إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ, إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ, إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ, إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ, إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ, إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ, إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ, )
(فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى, فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى, فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى, فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى, فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى, فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى, فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى, )
اللهم أ نصرنا بالصيحة على أعداءك وأعدانا الظالمين الذين كانوا هم السبب في الضرر الذي أصابنا من فقر واحتلال وتهجير ويتم وترمل وبؤس واعتقال في بلادنا.
(وَأَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ, وَأَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ, وَأَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ, وَأَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ, وَأَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ, وَأَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ, وَأَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ,)
[b]6- لتحطيم بنيان وآلة العدو الظالم , تقول .
اللهم إنا نسألك بقوتك القاهرة التي قهرت بها كل شيء , وقوتك المدمرة التي تدمر كل شيء . ( أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً , ) أن تدمر قواعد وبنيان وعدة أعداءنا وأعداءك الظالمين الذين كانوا هم السبب في الضرر الذي أصابنا من فقر واحتلال وتهجير ويتم وترمل وبؤس واعتقال في بلادنا ,
[b](قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ , قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ , قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ , قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ , قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ , قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ , قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ ,)
(وَإِذَآ أَرَدْنَآ أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً, وَإِذَآ أَرَدْنَآ أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً, وَإِذَآ أَرَدْنَآ أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً, وَإِذَآ أَرَدْنَآ أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً, وَإِذَآ أَرَدْنَآ أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً, وَإِذَآ أَرَدْنَآ أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً, وَإِذَآ أَرَدْنَآ أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً,)
[b]7- الثقة بالله من أهم شروط استجابة الدعاء ونجاح الأعمال ( أنا عند حسن ظن عبدي ) أن تحسن الظن بالله وتعتقد انه قد استجاب لدعائك بيقين تام ( 100 %) , هذه الخاتمة في غاية الأهمية ( إنها كما الخاتمة لكل عمل , التسليم في الصلاة مثلا , فلكي تقبل الصلاة كلها ويحدث الأتصال , يجب إتمامها بالتسليم) , كذلك الدعاء لكي يقبل ويتم المطلوب , يجب أن تشكر الله على استجابة الدعاء وتحقيق المطلوب . تقول :
[b](فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ, فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ, فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ, فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ, فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ, فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ, فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ,)
اللهم إنا نحمدك ونشكرك دائما أبدا, على لطفك بنا , ودفعك الضرر عنا , ونصرك وتسديدك لنا , وقتلك لأعدائنا , وتحطيمك لقوتهم وآلتهم بنا (قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمْ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ * وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ) , ونحمدك ونشكرك على نجاتنا منهم سالمين غانمين , وحفظك لبلادنا وأنفسنا وعيالنا ,ورزقك إيانا خيرات الدنيا والآخرة .
(الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ, الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ, الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ, الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ, الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ, الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ, الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ,)
[b](وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنْ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ )
[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]
ايات قرانية ودعاء لحرق الشياطين وأئمة الكفر 
ايات قرانية ودعاء لحرق الشياطين وأئمة الكفر
