صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

	العنوان:		منتديات بين النهرين :: ألمنتديات العامة :: المنتدى العام	شارك

صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

انتقل الى الصفحة : 1, 2

	الموضوع

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

الإثنين 15 ديسمبر 2008 - 15:30

قام صحافي عراقي يدعى منتظر الزيدي وهو يعمل مراسل لقناة البغدادي التي تبث من القاهرة برشق حذائه باتجاه الرئيس الامريكي جورج بوش دون ان يصيبه، وذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك بين رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وبوش.
وقال الصحفي العراقي قبل ان يرشق بوش بحذائه: "هذه قبلة الوداع يا كلب".
وردا على ذلك، ابتسم بوش قائلا: "لقد قام بذلك من اجل لفت الانتباه اليه هذا الامر لم يقلقني ولم يزعجني. اعتقد ان هذا الشخص اراد ان يقوم بعمل يسألني الصحافيون عنه. لم اشعر باي تهديد".
فنهض صحافي عراقي قائلا: "انني اعتذر باسم الصحافيين العراقيين".
وأجاب بوش: "اشكركم على ذلك فانا مقتنع بان العراقيين ليسوا كذلك. هذه امور تحدث عندما يكون هناك حرية".
واضاف بوش ساخرا ان "مقاس الحذاء 44 اذا اردتم ان تعرفوا اكثر".
جدير بالذكر ان منتظر الزيدي الذي يبلغ من العمر 29 عاما، كان قد تعرض للخطف في تشرين الثاني / نوفمبر 2007 لمدة اسبوع.

فما هو رأيكم وتعليقكم على هذا الحدث؟ وبصراحة

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

الإثنين 15 ديسمبر 2008 - 18:43

مرحبا
تشاهدون على الرابط ادناه، كيف رمى هذا الصحافي العراقي منتظر الزيدي كلتا فردتي حذائه باتجاه بوش، لكن للاسف يعني لو الصحافي مو نيشانجي قوي، لو بوش كان متمرن هوايه عله حركة التلافي للضربات والرميات، او ان الصحافي بس اراد يخوف بوش وما راد يضربه اصلا، والله اعلم :?:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

خبر بتاريخ 18 نوفمبر 2007 حول اختطاف الصحافي منتظر الزيدي

الإثنين 15 ديسمبر 2008 - 18:46

تعبّر مراسلون بلا حدود عن بالغ قلقها إثر اختفاء منتظر الزيدي من فضائية البغدادية في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2007 علماً بأن هذا الصحافي العراقي البالغ 28 سنة من العمر قد تعرّض للاختطاف فيما كان يتوجه إلى مقر عمله. والواقع أن المعلومات التي تمكّنت وكالات الأنباء من استقائها لا تدعو أبداً إلى التفاؤل.

في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: "في العراق، غالباً ما تشكل عملية اختطاف أحد الصحافيين تمهيداً لاغتياله ونحن نملك كل الأسباب التي تدفعنا إلى الخشية على حياة منتظر الزيدي. ولا شك في أن هذا الفصل يسجّل خطوة إضافية في المذبحة التي يمثلها هذا النزاع بالنسبة إلى الصحافة العراقية كما الأحنبية. فلم يسبق أن عانى الصحافيون في أحد النزاعات إلى هذا الحد يوماً. لذلك، نناشد القوى الأمنية المتواجدة في العاصمة العراقية بالتضافر لبذل كل الجهود الكفيلة بإيجاد هذا الصحافي معبّرين عن دعمنا الكامل لأسرته وزملائه".

وفقاً لأحد المحررين في محطة البغدادية نقلاً عن وكالة أسوشييتد برس، اختفى مندهار الزيدي في 16 تشرين الثاني/نوفمبر وسط بغداد فيما كان يتوجه إلى مقر عمله. وقد أفاد المصدر نفسه بأن أحد زملائه حاول الاتصال به هاتفياً عندما لم يره في المحطة وقد أجابه صوت مجهول: "إنسَ أمر منتظر".

يقع المقر الرئيس للمحطة الفضائية البغدادية في القاهرة (مصر) وهي تعتبر ميّالة إلى السنة وناقدة للحكومة العراقية الحالية التي تحظى بدعم الولايات المتحدة الأمريكية. والواقع أن اختطاف منتظر قد فاجأ زملائه لأن أياً من هذا الصحافي المعروف بتقاريره "المعتدلة وغير المتحيزة" أو وسيلة الإعلام التي يعمل فيها قد تلقى تهديداً من جهة ما. إلا أن البغدادية خسرت موظفين من موظفيها منذ بداية الحرب. ويعود اغتيال الموظف الأخير جواد الدعمي إلى 23 أيلول/سبتمبر الماضي.

منذ اندلاع النزاع في العراق في آذار/مارس 2003، خسر 206 عاملين محترفين في القطاع الإعلامي، صحافيين وتقنيين، حياتهم علماً بأن 46 منهم لاقوا حتفهم في العام 2007 وحده.

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

خبر بتاريخ 19 تشرين الثاني / نوفمبر 2007 عن إطلاق سراح منتظر الزيدي

الإثنين 15 ديسمبر 2008 - 18:48

تعبّر مراسلون بلا حدود عن بالغ سرورها بالإفراج عن مراسل المحطة العراقية البغدادية منتظر الزيدي البالغ 28 سنة من العمر بعد اختطافه لمدة ثلاثة أيام وسط بغداد.

في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: "نرحّب بعودة هذا الصحافي سالماً معافى إلى أسرته بعد أن أثارت عملية اختطافه موجة من القلق في العراق التي شهدت تصفية عدة صحافيين في خلال اعتقالهم هذه السنوات الأخيرة. إلا أنه لا بدّ من مواصلة التعبئة في سبيل الإفراج عن العاملين المحترفين في القطاع الإعلامي الـ 14 الذين لا يزالون محتجزين كرهائن في البلاد".

في الواقع، أفادت وكالة الأنباء العراقية أصوات العراق بأن الصحافي عاد إلى حضن أسرته في 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2007 إثر مروره بالمستشفى لإجراء فحص طبي مؤكدة، نقلاً عن مصدر مجهول، أن إطلاق سراحه قد تم من دون أي مقابل مالي.

في اتصال مع مراسلون بلا حدود، هنّأ مدير مرصد الحريات الصحفية زياد العجيلي نفسه بعمل محطة البغدادية ومختلف المنظمات المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان التي سعت إلى تفضيل الجانب الإنساني للصحافي والإصرار على تبيان صفاته في العراق وخارجها. أما محطة البغدادية التي يعمل منتظر الزيدي فيها منذ إطلاقها في العام 2005 فقد خصصت برنامجاً من ساعتين له في 18 تشرين الثاني/نوفمبر.

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

50 محاميا عراقيا يتطوعون للدفاع عن "منتظر الزيدي"

الإثنين 15 ديسمبر 2008 - 22:31

أعلن رئيس الجمعية العراقية للدفاع عن حقوق الصحفيين إبراهيم السراجي اليوم الاثنين أن أكثر من 50 محاميا عراقيا تطوعوا للدفاع عن الصحفي العراقي منتظر الزيدي المعتقل حاليا على خلفية رشقه الرئيس الأمريكي جورج بوش بالحذاء في مؤتمر صحفي عقد ببغداد أمس.

وقال السراجي ما زلنا ننتظر نوعية التهمة التي ستوجهها الحكومة العراقية إلى الزيدي وأن أكثر من 50 محاميا عراقيا أبدو استعدادهم للدفاع عنه في المحاكم"، وأضاف: "نحن نطالب الحكومة بالإسراع في الإفراج عن الزيدي".

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

آخر خبر: مواطن سعودي يعرض 10 ملايين دولار لشراء الحذاء الذي ألقي على بوش

الثلاثاء 16 ديسمبر 2008 - 1:56

عرض مواطن سعودي يدعى حسن محمد مخافة من منطقة عسير (جنوب غرب السعودية) شراء حذاء الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي قذف به الرئيس الأمريكي جورج بوش، بـ 10 ملايين دولار أمريكي.

وقال حسن محمد مخافة إنه يملك عقارات وأراضٍ كثيرة في منطقة عسير التي تقع جنوب غرب السعودية، تزيد قيمتها عن المبلغ المعروض، معتبرا أنه فتح مزادًا بذلك على ما اعتبره "وسام الحرية وليس حذاءً، وأن وجهاء ومشايخ في قبيلته الكبيرة عبروا عن تضامنهم معه، والمساهمة في شرائه فيما لو وصل ثمنه في المزاد أكثر من ذلك".

محمد النداف

ألمهنة : كاسب
الجنسية : عراقية

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

الجمعة 19 ديسمبر 2008 - 1:17

احسنتم

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

شركات تتنازع حقوق تصنيع حذاء الزيدي

السبت 20 ديسمبر 2008 - 19:08

تحول الحذاء الذي رشق به الصحفي العراقي منتظر الزيدي الرئيس الأميركي جورج بوش في زيارته الوداعية للعراق إلى مجال تنافس حول حق ملكيته وتصنيعه بين عدة شركات في الشرق الأوسط ادعت أنها منتجة للحذاء الشهير.

وصدرت تلميحات مختلفة من عدة جهات تفيد أن الحذاء ربما صنعته شركة في تركيا أو لبنان أو أنه صيني الصنع كشأن معظم الأحذية في العراق.

وذكرت صحيفة يني سافاك التركية أن رجل الأعمال التركي رمضان بيدان هو صاحب الشركة المنتجة للحذاء ونشرت صورة في الصفحة الأولى لتصميم الحذاء بجوار عنوان رئيسي يقول "صنع في تركيا".

وقال رمضان بيدان إنه صمم الحذاء في عام 1999 وإن الطلبات في العراق تزايدت على تلك النوعية بنسبة مائة في المائة منذ حادثة بوش.

وأضاف بيدان أن الحذاء لو أصاب رأس بوش فإنه لم يكن ليؤذيه، في إشارة على ما يبدو لليونة الجلد المستخدم في صنعه وفي خطاب لا يخلو من دعاية لمنتجاته من الأحذية.

كما نشرت صحيفة السفير اللبنانية صورة في الصفحة الأولى يظهر فيها الزيدي أثناء زيارة لبيروت في نوفمبر/تشرين الثاني مصحوبة بعنوان يقول "هل اشترى الحذاء من بيروت".

لكن شقيق الزيدي استبعد كل هذه التقارير حيث أكد لرويترز أن حذاء شقيقه عراقي الصنع مائة في المائة، وقال عدي إن الحذاء من إنتاج مصنع في بغداد تابع لشركة علاء حداد التي تعد من أفضل الشركات المصنعة للأحذية في العراق.

المصدر: رويترز

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

قصيدة للشـاعر والأديب أيمن أحمد رؤوف القادري يصف فيها عمل منتظر الزيدي

السبت 20 ديسمبر 2008 - 23:21

قبِّل حِذائي
قبِّـلْ حِذائـي، فالـوَداعُ قريـبُ
واصفَحْ، فما كلُّ السِّهـامِ تُصيـبُ
طأطِئْ برأسِكَ، وانْجُ، لستُ بآبِـهٍ
فمصيـرُ رأسِـكَ حُفـرةٌ ولهيـبُ
كم قالَ أصحابي: «حذاؤُكَ واهِـنٌ!
أوما تراهُ، وقـد غزَتْـهُ ثُقـوبُ؟»
«فلتَرْمِهِ حيـثُ النُّفايـةُ، واتَّخِـذْ
نعلاً تليقُ، فمـا انتعَلْـتَ مُعيـبُ»
فكَّرْتُ، فكَّـرْتُ اللَّيالـيَ حائـراً:
أيُّ النُّفايـةِ للحِـذاءِ نصـيـبُ؟!
ووجدْتُ رأسَكَ فارِغـاً، فملأتُـهُ،
كي لا يضيـعَ حذائـيَ المنكـوبُ
فوجدْتَ قـدْرَكَ دونَـهُ، فأطعْتَـهُ
وخَفَضْتَ رأسَكَ، فالحِـذاءُ مَهيـبُ
أوليسَ قد نشِقَ الطَّهارةَ من ثرًى،
غَرْسُ الشَّهادةِ في رُبـاهُ خصيـبُ
أوَليسَ ضُمِّخَ بالوُحـولِ، توسَّعَـتْ
مُستنقَعـاتٍ، شأنُهُـنَّ عَجـيـبُ؟
قد أغرَقَتْكَ، بمـا لديـكَ، رمالُنـا
مُتحرِّكـاتٍ، والرِّيـاحُ تَـجـوبُ
هذي هي الأرضُ الّتي فاضتْ سنًا،
وسَرى بأنهُرِها السَّواكِـبِ طِيـبُ
اِرحَلْ، فما لَكَ في العِراقِ مِظلَّـةٌ!
أدنـى عِـداكَ حذائـيَ المثقـوبُ
فاقرأْ على الوحْلِ الَّذي فـي طَيِّـهِ
غَضَبَ التُّرابِ، وسلْهُ، فهْوَ يُجيـبُ
مـاذا بهامتِـكَ الغريبـةِ هــذه،
إلاَّ فـمٌ مُتلعـثِـمٌ، ومَشـيـبُ؟!
نَجَسٌ على نَجَسٍ! أيُغسَلُ في الدُّجى
سَبْعـاً، ويُنفـى جُملـةً ويـذوبُ؟
هيهـاتَ!! لا يَشفيـكَ إلاَّ رَميـةٌ
أُخرى، فليسَ سوى الحِذاءِ طَبيبُ!

ألمهنة : خادم لأعضاء المنتدى
الجنسية : عراقي حتى الموت

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

الثلاثاء 23 ديسمبر 2008 - 20:29

شكراً على المجهود
تحياتي

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

الأربعاء 24 ديسمبر 2008 - 16:23

مرحبا لكل الاخوة الاعضاء
ارجو من الاخوة ابداء رأيهم الصريح حول ما فعله هذا الصحافي العراقي
يعني هل يؤيدون او يعارضون او لا هذا ولا ذاك
ويا حبذا يذكر الاخوان والاخوات اسباب تأييدهم او معارضتهم لهذا الفعل
وطبعا هناك الكثير من الاخبار والانعكاسات في العالم والعالم العربي بالخصوص ولم يتسن لي ان انقلها كلها
لكن الشخص السعودي الذي اعلن انه مستعد لشراء حذاء الزيدي بعشرة ملايين دولار تبين انه ليس مليونيرا وانما مديونيرا يعني من المديونين الكبار
يعني صاحبنه مفلس وما عنده حتى فلوس بانزين لسيارته
بس اخينا بالله اخذه الحماس وتفوه بما تفوه به
مع تحياتي

ألمهنة : خادم لأعضاء المنتدى
الجنسية : عراقي حتى الموت

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

السبت 27 ديسمبر 2008 - 1:23

تحياتي للأخ محمد أبو هدى
موضوع جيد للنقاش
سيضاف استفتاء على الموضوع
تحياتي

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

السبت 27 ديسمبر 2008 - 23:58

تحية طيبة الى كل الاعضاء
وشكرا على تحويل الموضوع على الاستفتاء

وقد سمعت امس خبرا مفاده ان طالبا في مدرس بلبنان قام بمثل ما قام به هذا الصحافي العراقي، اي انه قذف حذاءه على معلمته لانها عاقبته على عدم كتابته لواجبه المدرسي
قرة عين العرب حيث تحول واحد قندرجي الى قدوة وبطل للعرب
طبعا انا لا موافق، ولا معارض، يعني بين بين، وأقول اولا التوقيت غير مناسب، لان بوش احترق فلمه، وبعد ايام سيغادر البيت الابيض، وثانيا الحذاء ليس الوسيلة المناسبة للتعبير عن الانتقاد، وخاصة اذا كان الفعل من قبل صحافي، فالصحافي سلاحه القلم والكلمة، القوية والجريئة.

مع تحياتي لكل الاعضاء
وافضل تمنياتي لهم

عمار القزاز

ألمهنة : مدرس كيمياء
الجنسية : عراقي حتى الموت

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

الأحد 28 ديسمبر 2008 - 0:47

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

الأحد 28 ديسمبر 2008 - 1:45

شكرا على مرورك
تقبل تحياتي وامنياتي

ألمهنة : خادم لأعضاء المنتدى
الجنسية : عراقي حتى الموت

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

الأحد 28 ديسمبر 2008 - 19:42

طبعاً الطريقة غير لائقه اصلاً
لو كان يريد يعبر عن حقده وكرهه لبوش كان يقدر يحضر اسإله يسلكًـ بيها بوش سلكَه من هاي المعدله
كان يكدر يخزي بيها بوش، بس هسه مكلوبه الايه عليه
وبعدين
الطريقة اصلاً غير لائقه
لين هسه اي واحد ميعجبه شي مثل ما تفضل الاخ محمد ابو هدى راح يعبر عن رأيه بهاي الطريقة الجميله والحضارية
تحياتي
واكرر شكري للأخ محمد ابو هدى

October

ألمهنة : جرّاحة
الجنسية : عراقية

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

الإثنين 29 ديسمبر 2008 - 14:36

طبعا هذا انسان فاشل
لأن هسه الناس شراح تكول على العراقيين؟
راح تكول علينا همج وغير متحضرين

اقتباس :: لو كان يريد يعبر عن حقده وكرهه لبوش كان يقدر يحضر اسإله يسلكًـ بيها بوش سلكَه من هاي المعدله

دمتم بود

محمد النداف

ألمهنة : كاسب
الجنسية : عراقية

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

الثلاثاء 30 ديسمبر 2008 - 17:34

جميل جدا أحسنتم يااخوتي نتمنى منكم مواضيع جميلة مثل هذا الموضوع

طبعا هذا انسان فاشل
لأن هسه الناس شراح تكول على العراقيين؟
راح تكول علينا همج وغير متحضرين

صح صح صح صح صح October

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

الأربعاء 31 ديسمبر 2008 - 3:20

شكرا احبائي على مروركم وتعليقاتكم اللطيفة
ولا تنسوا ان يوم غد الاربعاء موعد محاكمة هذا الصحافي البطل (اقرأ بضم الباء والطاء ههههههههههه)
ويا حبذا لو تكون محاكمته علنية حتى ينكشف للناس نوعية هذا الانسان

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

الأربعاء 31 ديسمبر 2008 - 15:18

القضاء العراقي يؤجل محاكمة "منتظر الزيدي"

قررت المحكمة الجنائية العليا تأجيل النظر في قضية "الزيدي" الذي رشق الرئيس الأمريكي "جورج بوش" بحذائه حتى صدور قرار من محكمة التمييز الاتحادية بصدد الطعن الذي قدمه محاموه ضد قرار إحالته إلى القضاء.

وقال المتحدث باسم القضاء الأعلى "عبد الستار البيرقدار": إن المحكمة قررت التأجيل بناءاً على الطعن المقدم من وكلاء المتهم أمام محكمة التمييز الاتحادية.

وكان من المقرر أن يمثل "الزيدي" اليوم الأربعاء أمام المحكمة لبدء أولى جلسات محاكمته، حيث يواجه عقوبة بالسجن عدة أعوام بسبب رشق الرئيس الأمريكي "جورج بوش" بحذائه في 14 ديسمبر ببغداد.

وتتولى "المحكمة الجنائية المركزية" المختصة بجرائم الإرهاب, ومقرها المنطقة الخضراء, محاكمة "الزيدي".

ويحاكم الصحفي بتهمة "الاعتداء على رئيس دولة أجنبية أثناء زيارة رسمية" بموجب الفصل 223 من القانون الجنائي، الأمر الذي يعرضه للسجن من 5 إلى 15 عاما في حال ثبوت تهمة الاعتداء الموصوف بحقه.

لكن بإمكان المحكمة اعتبار الأمر "محاولة اعتداء" وهو جرم يعاقب عليه بالسجن من عام إلى خمسة أعوام.

وقال رئيس هيئة الدفاع "ضياء السعدي": محكمة الجنايات المركزية ستمتنع عن النظر بالدعوى تبعاً للطعن المقدم من قبل فريق الدفاع، موضحاً أن الطعن من شأنه إيقاف النظر في الدعوى.

وأكد "السعدي" أن فريق الدفاع سيلجأ في حال رفض الطعن إلى أعلى المستويات القضائية في البلاد, وضمنها محكمة التمييز الاتحادية.

وأشار إلى أن فريق الدفاع سيعمل من أجل لقاء موكله خلال الأيام القادمة, لغرض تنظيم لائحة الدفاع الذي سيقدمها الفريق.

وشدد على أن لائحة الدفاع تستند إلى أن "الزيدي" قام بالتعبير عن رفضه للاحتلال وسياساته باضطهاد العراقيين جراء الممارسات الوحشية في سجن "أبو غريب" والمداهمات، ففعل "الزيدي" جاء انعكاساً لرفض ذلك ويدخل في إطار حرية التعبير عن الرأي.

وأثارت عائلة "الزيدي" التي نظمت اعتصاماً عند أحد مداخل المنطقة الخضراء, مسالة تعرض نجلها للتعذيب صعقاً بالكهرباء على يد قوات الأمن العراقية بعد اعتقاله.

لكن قاضي التحقيق "ضياء الكناني" وصف هذه التصريحات بالأكاذيب.[url][/url]

محمد ابو هدى

الجنسية : عراقي وافتخر

رد: صحافي عراقي يرشق بوش بحذائه

الأربعاء 31 ديسمبر 2008 - 15:19

اضرب بوش واحصل على تخفيض
تحت عنوان "اضرب بوش واحصل على تخفيض في السعر"، بدأ متجر احذية صيني اخيرا في تنفيذ حملة ترويجية تمنح الزبائن فرصة ممارسة الرماية بأحذيتهم على هدف يحمل صورة للرئيس الأمريكي جورج بوش.
مسؤولو المتجر الكائن في مدينة "وينزهو" اوضحوا ان الصورة (الهدف) مقسمة إلى 4 مستويات من الاعلى إلى الاسفل بحيث يحصل الزبون على نسبة تخفيض تتراوح بين 50 و20 في المئة وفقا للمستوى الذي يصيبه برميته التي يتم تنفيذها من على مسافة 3 أمتار، وهي المسافة ذاتها التي كانت فاصلة بين الصحافي العراقي منتظر الزيدي والرئيس الأمريكي بوش عندما حدثت واقعة الرشق الشهيرة.
وقال مسؤولو المتجر ان ذلك العرض الترويجي لقي اقبالا كبيرا من جانب الزبائن إلى درجة ان المتجر اضطر إلى استدعاء الشرطة لحفظ النظام. وقال صاحب المتجر: "لقد استلهمنا فكرة هذا العرض الترويجي من حادثة الرشق المشهورة التي حصلت في بغداد قبل نحو اسبوعين، ونحن نأمل من خلال هذا العرض ان يتسنى للزبائن الحصول على بعض التسلية والترفيه اثناء قيامهم بالتسوق في متجرنا"

شوف الصينيين الملاعين شلون يستغلون كل حادثة سياسية من اجل تحقيق ارباح تجارية

Iris