منتديات بين النهرين | الرئيسية | القوانين العامة | الاسئلة الشائعة | إتصل بنا؟ | رفع ملفات | البحث:
المنتدى في اجازة
أضف اهداء!

,.-~*'¨¯¨'*·~-.¸أهلا بك يا زائر ,.-~*'¨¯¨'*·~-.¸
أحدث الصوردخولالتسجيلالرئيسيةصفحة الاعلانات_البوابةالمنتدياتالدردشةالتسجيل JOINتسجيل دخول_

العنوان:

منتديات بين النهرين :: منتديات الفنون :: منتدى المشاهير والشخصياتشارك

 أوباما 



الموضوع
x1
المدير العام

x1
ألمهنة : خادم لأعضاء المنتدى
الجنسية : عراقي حتى الموت
مُساهمة أوباما
أوباما Emptyالسبت 3 يناير 2009 - 1:31

أوباما.. رحلة حلم تحول إلى حقيقة!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أوباما أثناء دراسته في جامعة هارفرد
نيويورك - أحمد حسين اليامي:
باراك أوباما، أول مرشح أمريكي من أصل افريقي للرئاسة يفوز بترشيح حزب سياسي أمريكي كبير، يأتي بقصة حياة مختلفة عن أي مرشح سابق آخر. وقد حلق أوباما، الابن المختلط عرقياً لأب افريقي من كينيا وأم بيضاء من وسط أمريكا، إلى الشهرة على النطاق القومي بخطابه الهام الذي قوبل بالاستحسان في المؤتمر القومي للحزب الديمقراطي في عام 2004، وهو العام الذي تم فيه انتخابه لمجلس الشيوخ عن ولاية إلينوي، وبعد أربع سنوات فقط، صعد إلى القمة في ميدان مزدحم بالديمقراطيين من الوزن الثقيل واقتنص ترشيح حزبه له لدخول البيت الأبيض.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وبأسلوب خطابي منمق، وبلاغة فصيحة منهضة، وقدرة على إثارة حماسة الناخبين الشباب، واستخدام محنك لشبكة الانترنت كأداة ترويج في الحملة الانتخابية، أظهر أوباما انه بالفعل مرشح القرن الحادي والعشرين. ثم انه أبدى علاوة على ذلك المهارات الدائمة في كل زمان والمألوفة في كل الحملات، بما في ذلك القدرة على شن حرب خندقة سياسية فعالة من الطراز القديم مسببة للشقاق أحياناً وهو يشق طريقه بجد لمدة خمسة أشهر طويلة في موسم الانتخابات التمهيدية لهزيمة منافسته الرئيسية هيلاري رودهام كلينتون.
شدد أوباما في حملته الانتخابية على موضوعين هما تغيير أسلوب واشنطن التقليدي في إدارة شؤون الدولة، ومناشدة الأمريكيين على اختلاف ايديولوجياتهم وانتماءاتهم الاجتماعية والعرقية الاتحاد من أجل الصالح العام. قال أوباما في خطابه للمؤتمر القومي للحزب الديمقراطي لعام 2004ليس هناك أمريكا ليبرالية وأمريكا محافظة - هناك الولايات المتحدة الأمريكية. ليس هناك أمريكا سوداء وأمريكا بيضاء وأمريكا لاتينية وأمريكا آسيوية. إنما هناك الولايات المتحدة الأمريكية... نحن شعب واحد، وكلنا نتعهد بالولاء للنجوم والخطوط "العلم الأمريكي"، وندافع جميعاً عن الولايات المتحدة الأمريكية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
"السنوات الأولى"
ولد باراك حسين أوباما في مركز كابيولاني الطبي للنساء والأطفال في هونولولو بهاواي. أبوه حسين أوباما كان قد حضر إلى هاواي للدراسة كطالب افريقي من كينيا بمساعدة منحة كانت قد أقرتها إدارة جون أف كنيدي للطلبة الأجانب قبل ذلك بعام. وهو حسين أوباما، يتحدر من مدينة ناينغوما كوغيلو بمحافظة نيانزا الكينية. أما أمه فهي آن دونام، المتحدرة من أصول سكوتلندية وإيرلندية وكان أبواها يعيشان في ولاية كانزاس حين تعرفت هي إلى حسين أوباما في جامعة هاواي سنة 1960.تزوج الاثنان في 2فبراير 1961، وانفصلا أحدهما الآخر حين كان بارك في الثانية من عمره. عاد حسين أوباما إلى كينيا بعد ذلك، ولم ير ابنه إلا حين حضر ثانية كطالب أجنبي إلى جامعة هارفارد سنة 1982، رأه لمدة عشرة أيام فقط أمضاها باراك مع والده في منطقة جامعة هارفارد بولاية ساتشوستس.
بعد طلاقها من حسين أوباما، تزوجت أم بارك من طالب أجنبي آخر في هاواي هو الاندونيسي لولو سويترور وتزوجا، وانتقلت العائلة إلى اندونيسيا في العام 1967، حيث بدأ باراك يذهب إلى مدرسة محلية في جاكرتا إلى أن بلغ العاشرة من عمره. ثم عاد إلى هاواي برغبة من أمه ليتعلم "كيف يكون أمريكياً". يقال إن أمه كانت توقظه كل يوم في الرابعة والنصف صباحاً حين كانا في جاكرتا لتعطيه دروساً في الانجليزية والتاريخ المدني الأمريكي.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في هاواي عاش وترعرع في كنف جديه اللذين سجلاه في مدرسة خاصة للأغنياء في المدينة، وهي مدرسة بناهو، وتخرج منها في العام 1979.أمه عادت إلى هاواي في العام 1972وعاشت فيها لخمس سنوات معه ومع أبويها ثم عادت إلى اندونيسيا سنة 1977.عادت إلى هاواي ثانية في العام 1994، وماتت بالسرطان بعد سنة من ذلك التاريخ، في العام
1995.بعد المدرسة الثانوية، ذهب أوباما إلى لوس انجلوس للدراسة في كلية أوكسيدنتال لسنتين، ثم تحول بعد ذلك إلى جامعة كولومبيا العريقة في نيويورك ليتخصص في العلوم السياسية والعلاقات الدولية. وبعد أن عمل لأربع سنوات في نيويورك وشيكاغو، قبل في كلية الحقوق بجامعة هارفارد في العام 1988.وبنهاية سنته الأولى، قبل بناء على درجاته المتفوقة محرراً لمجلة "هارفارد لو ريفيو" (مجلة مراجعة الحقوق لهارفارد). وفي سنته الثانية اختير رئيساً لمجلس تحرير المجلة الذائعة الصيت في دوائر القانون بالولايات المتحدة. كان أول أسود في تاريخ جامعة هارفارد يتولى هذه المناصب الرفيعة في هذه الجامعة العريقة. بعد تخرجه من هارفارد عاد إلى شيكاغو بسمعة استثنائية، ولكنه رفض عروض الكثير من كبريات شركات الحقوق في نيويورك وغيرها للعمل معها بمرتبات مغرية. استقطبته جامعة شيكاغو فوراً للعمل معيداً فيها في كلية الحقوق ووفرت له مكتباً ونفقات ليقوم بتأليف كتاب عن "العلاقات بين الأعراق في أمريكا". وحين لم يستطع أن ينجز الكتاب بالسرعة التي كان يتمناها سافر وزوجته ميشيل التي كان قد تزوجها قبل فترة قصيرة إلى مدينة بالي الاندونيسية التي قضى فيها بضعة أشهر لاتمام كتابه.

يتبع!!



x1
المدير العام

x1
ألمهنة : خادم لأعضاء المنتدى
الجنسية : عراقي حتى الموت
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالسبت 3 يناير 2009 - 1:34

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بدءاً بالعام 1992، بدأ أوباما يدرس القانون في جامعة شيكاغو لمدة 12سنة. ثم انتخب بعد ذلك عضواً في مجلس شيوخ ولايته إلينوي. وبعدها انتخب في مجلس شيوخ الولايات المتحدة بعد خطابه المشهور في المؤتمر القومي للديمقراطيين عام 2004م.
يروى عنه انه أراد أن يحضر المؤتمر القومي للديمقراطيين في مدينة لوس انجلوس عام 2000حين كان المرشح الديمقراطي هو آل غور. لم يكن أوباما قد دعي لحضور المؤتمر كشخصية ديمقراطية لأنه لم يكن كذلك حينئذ بعد ذلك سافر على نفقته الخاصة إلى لوس انجلوس على أمل أن يلتقي هناك بأحد أصدقائه البارزين في الحزب ليساعده في الدخول إلى قاعة المؤتمر. وصل متأخرا المدينة فذهب ليستأجر سيارة من سيارات فلم يستطع لأن بطاقة الائتمان التي كانت بحوزته لم يكن بها ما يكفي من المال لاستئجار سيارة. اضطر إلى مشاهدة وقائع المؤتمر على شاشة تلفزيون في أحد البارات التي دخل إليها لتناول بعض الشراب، بعد أن يئس من امكانية الوصول إلى مكان انعقاد المؤتمر. لكنه بعد أربع سنوات بالضبط كان قد حقق ما يكفي من الشهرة ليصبح سناتوراً في ولاية إلينوي. وكان قد ذاع صيته كخطيب مفوه وصاحب قضية. دعي ليكون أحد المتحدثين في المؤتمر. وكان خطابه الأفضل ربما في تاريخ المؤتمرات القومية للحزب الديمقراطي، منذ ذلك الحين بدأت تتجه الأنظار إليه ليكون يوماً مرشح الحزب لانتخابات الرئاسة. ولكنه على ما يبدو كان على عجلة من أمره، وقرر خوض المعركة في العام 2007مدركاً انه سيكون عليه أن يواجه المؤسسة الديمقراطية بأكملها، ممثلة في بيل وهيلاري كلينتون، وفاز عليهما، وإن بصعوبة بالغة.
تحدر والدا أوباما من بيئتين مختلفتين اختلافا كبيرا جدا. فقد ولدت أمه آن دنهام ونشأت في مدينة صغيرة في ولاية كانزاس. وبعد أن انتقلت أسرتها الى جزر هاواي، قابلت باراك أوباما الأب الذي كان طالبا كينيا في جامعة هاواي بمنحة دراسية. تزوج الاثنان في عام 1959وفي 4آب/ أغسطس 1961ولد لهما باراك أوباما الابن في هونولولو. وبعد سنتين غادر أوباما الأب أسرته الجديدة، من أجل متابعة الدراسات العليا في هارفرد أولا، وبعد ذلك من أجل العمل كإخصائي اقتصادي في الحكومة في كينيا، وقابل أوباما الابن والده بعدها مرة واحدة فقط وهو في سن العاشرة.
كان أوباما في السادسة من عمره عندما تزوجت والدته للمرة الثانية، وهذه المرة من موظف تنفيذي اندونيسي يعمل في صناعة النفط، وانتقلت العائلة الى اندونيسيا حيث أمضى أوباما أربع سنوات في الدراسة بمدرسة في العاصمة جاكرتا، وفي نهاية المطاف عاد إلى هاواي والتحق بمدرسة ثانوية هناك حيث كان يعيش مع جديه والدي أمه.
في كتابه الأول (أحلام من أبي)، يصف أوباما هذه المرحلة في حياته على أنها انطبعت على قدر أكبر من المعتاد من اضطراب فترة المراهقة، حيث كان يكافح لفهم إرثه العرقي المختلط والذي كان لا يزال حينئذ غير مألوف نسبياً في الولايات المتحدة، ولعل جذوره التي كانت مترسخة في الثقافتين السوداء والبيضاء هي التي ساعدت في إكساب أوباما الرؤيا الشاملة التي جاء بها إلى السياسة بعد عدة سنوات، وهي رؤيا تتفهم وجهتي النظر معا، كاساندر بتس، زميلة أوباما في كلية الحقوق وصفته بأنه يتمتع بقدرة لا تصدّق على دمج حقائق تبدو متناقضة وجعلها مترابطة". وأضافت في تصريح للكاتبة في مجلة نيويوركر، لاريسا ماكفاركوهو بقولها "إن ذلك يتأتى من الخروج من بيت يقوم فيه أشخاص بيض على تنشئته، إلى ينطر إليه الناس فيه على أنه شمس أسود".
غادر أوباما هاواي مرة أخرى للدراسة في جامعة أوكسيدنتال في لوس انجلوس لمدة سنتين، وانتقل بعدئذ الى مدينة نيويورك حيث حصل على درجة البكالوريوس في الآداب من جامعة كولومبيا في عام 1983.وفي كلمة له في حفل التخريج وصف أوباما تفكيره في ذلك الوقت بقوله.. في الوقت الذي حان فيه موعد تخرجي من الجامعة كانت تتملكني فكرة مجنونة - هي أني سأعمل من الجذور الأساسية للمجتمع لإحداث تغيير.
في غمرة بحثه عن هويته وعن توجه هادف في الحياة، ترك أوباما في النهاية عمله ككاتب مالي مع شركة استشارية دولية في نيويورك وتوجه الى مدينة شيكاغو في عام 1985.وهناك عمل كمنظم مجتمعي لائتلاف من كنائس محلية في الجزء الجنوبي من المدينة، وهي منطقة للأميركيين الأفارقة الفقراء كانت تعاني بسبب تحويلها من مركز تصنيع إلى اقتصاد خدماتي.
وبعد سنوات، استحضر أوباما في خطاب أعلن فيه ترشيحه للانتخابات الرئاسية ذكرى ماضية هناك بقوله "في هذه هي الأحياء تلقيت أفضل تعليم، وفيها عرفت المعنى الحقيقي لديني المسيحي".
وجد أوباما متعة في تحقيق بعض النجاحات الملموسة في هذا العمل، مانحا سكان الجزء الجنوبي صوتا في قضايا مثل إعادة البناء الاقتصادي والتدريب المهني وجهود تنظيف البيئة. من ناحية أخرى، نظر إلى دوره الأولي كمنظم مجتمعي على أنه دور محفز يحشد مواطنين عاديين في جهد يبدأ من الطبقة الدنيا لصياغة استراتيجيات محلية أصيلة للتمكين من الحقوق السياسية والاقتصادية.
وبعد ثلاث سنوات من هذا العمل، وصل أوباما الى قناعة بأنه لتحقيق تحسن حقيقي في مجتمعات مسحوقة من هذا القبيل، فإن الأمر يتطلب مشاركة على مستوى أعلى في ميداني القانون والسياسة. وبناء على ذلك، ذهب للدراسة في كلية جامعة هارفرد للحقوق حيث برز وتميز بانتخابه كأول رئيس أسود لمجلة هارفارد لويفيو (مجلة مرموقة لنقد القوانين تصدرها مجلة من طلبة الحقوق بالكلية المرموقة) وتخرّج بدرجة شرف في عام
1991.بتلك الدرجات والشهادات الجامعية المعتمدة كان بإمكان أوباما أن يعمل في أي مجال يريده "بهذه العبارة علّق ديفيد أكسلرود على أوباما وهو الآن الخبير الاستراتيجي لحملته الانتخابية. لكن أوباما عاد إلى المدينة التي تبناها، شيكاغو، حيث مارس المحاماة دفاعا عن الحقوق المدنية. وقام بتدريس القانون الدستوري في جامعة شيكاغو. وفي عام 1992تزوج من ميشيل روبنسون، وهي خريجة أخرى في القانون من هارفرد، وعمل بجد في تسجيل الناخبين في شيكاغو لمساعدة المرشحين الديمقراطيين ومن بينهم بيل كلينتون.
ومع التزام شديد متواصل بالخدمة المدنية، قرر أوباما في عام 1996أن يعلن أول ترشيح له لمنصب انتخابي وفاز بمقعد عن شيكاغو في مجلس شيوخ ولاية إلينوي. وكان دخوله السباق الانتخابي، من عدة نواح، استطراداً منطقياً لعمله السابق كمنظّم مجتمعي. وجاء أوباما بالكثير من النظرة الشمولية للسياسي - كممكّن لتوجيه جهود القاعدة الشعبية للمواطنين، وبان لتحالفات ذات قاعدة عريضة - لرؤياه السياسية.
وقد قال في حينه: "أي أميركيين أفريقيين يتحدثون عن العنصرية كعائق لنجاحنا يكونون مضلّلين جداً إذا هم لم يتصدوا للقوى الاقتصادية الأكبر التي تتسبب في خلق عدم استقرار اقتصادي لكل العاملين - من بيض ولاتينيين (إسبانيين) وآسيويين". ومن بين إنجازاته التشريعية على مدى السنوات الثماني التالية في مجلس شيوخ الولاية كان إصلاح تمويل الحملات الانتخابية وتخفيضات ضريبية للفقراء العاملين وإدخال تحسينات على نظام القضاء الجنائي للولاية.
في عام 2000أعلن أوباما أول ترشيح له للكونغرس متحدياً، ولكن بدون تحقيق نجاح، بوبي رش، الذي كان ديمقراطياً يحتل مقعداً عن شيكاغو، من أجل انتزاع مقعد رش في مجلس النواب. ومع شعوره بالإحباط بسبب خسارته غير المتوازنة في الانتخابات التمهيدية لصالح رش، وبحثاً عن نفوذ بعيداً عن الهيئة التشريعية لولاية إلينوي، أقنع ميشيل بفكرة ترشيح نفسه لمجلس الشيوخ الأميركي في آخر محاولة في "استراتيجية الصعود أو التخلي" للارتقاء بعمله السياسي.
كان سباق الترشيح لمجلس الشيوخ في الينوي للعام 2004قد تحول الى سباق عام مفتوح للجميع في السنة السابقة، وذلك عندما أعلن صاحب المقعد الجمهوري، بيتر فيتزجيرالد، أنه لن يسعى إلى إعادة انتخابه. وتنافس سبعة ديمقراطيين، وثمانية جمهوريين في الانتخابات التمهيدية لحزبيهما على الترشيح لمجلس الشيوخ. وفاز أوباما بسهولة بترشيح الحزب الديمقراطي، محرزاً حصة أكبر من حصص خصومه الستة مجتمعة من الأصوات بلغت 53بالمئة.
ومع هيمنة الجمهوريين آنذاك على مجلس الشيوخ المكوّن من 100عضو بأغلبية ضئيلة جداً باحتلالهم 51مقعدا (أغلبية مقعد واحد) فقد اولى الديمقراطيون المنافسة على الترشيح لمجلس الشيوخ في إلينوي نظرة هامة باعتباره فرصتهم لاستعادة السيطرة على مجلس الشيوخ في تشرين الثاني (نوفمبر) (لم يستعيدوا السيطرة في الواقع إلا في عام 2006) وتجاوبا مع الرغبة في منح حملة أوباما دفعة قوية من خلال إسناد دور بارز له، ونظراً للمهارات
الخطابية المشهورة التي كان يمتلكها اوباما والانطباع الإيجابي جدا الذي تركه عند مرشح الرئاسة الديمقراطي جون كيري حسم جميعها قرار اختيار اوباما ليكون الخطيب الذي يلقي الخطاب الرئيسي للمؤتمر.

يتبع!!




x1
المدير العام

x1
ألمهنة : خادم لأعضاء المنتدى
الجنسية : عراقي حتى الموت
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالسبت 3 يناير 2009 - 1:35

رئاسة أوباما
سيكون اوباما أحد أصغر الرؤساء الأميركيين في التاريخ لقد ولد في الجزء الأخير من جيل ما سمي بطفرة المواليد ما بعد الحرب العالمية الثانية في الولايات المتحدة ( 1946- 1964) كما سيكون اول رئيس يبلغ سن الرشد في ثمانينيات القرن العشرين، وهذا وحده يمكن أن يبشر بتغيير، وقد كان الجو الذي نشأ فيه مختلفا بشكل ملحوظ عن ستينيات القرن العشرين العاصفة اجتماعيا والتي شكلت مستقبل جيل الزيادة الفجائية في الولادات الأسبق، وكما قال اوباما ذات مرة عن الانتخابات الرئاسية للعامين 2000و 2004والتي كان فيها التنافس بين مرشحين من فوج يسبق بكثير ذلك الفوج من جيل ما بعد الحرب، كنت اشعر احيانا وكأنني كنت اشاهد الدراما النفسية لجيل طفرة الولادات - قصة متجذرة في أحقاد قديمة وخطط انتقام تم تدبيرها في حفنة من ساحات حرم الجامعات منذ فترة طويلة - انتهت على الساحة القومية.
يعكس شعارا اوباما "تغيير يمكننا أن نؤمن به" و"تغيير نريده"تشديد حملته على أخذ الولايات المتحدة نحو اتجاه جديد، وقد دعم أوباما جدولا زمنيا ثابتا لانسحاب القوات الاميركية المقاتلة من العراق، على الرغم من انه سيترك بعضها من أجل مهام التدريب ومكافحة الإرهاب، وتشمل مواقف سياسة خارجية اخرى زيادة القوات العسكرية الأميركية والمساعدة الإنمائية في افغانستان، واغلاق سجن خليج غوانتانامو للمعتقلين المتورطين بأعمال إرهابية، وتعزيز جهود منع إنتاج ونشر الأسلحة النووية. محليا، يريد اوباما استثمار 150بليون دولار امريكي على مدى 10سنوات لتحفيز تطوير تكنولوجيا الطاقة النظيفة، وزيادة الاستثمار في التعليم والبنية التحتية لجعل اقتصاد الولايات المتحدة اكثر تنافسية عالميا، ولاستعادة الانضباط المالي لإنفاق الحكومة.
قدمت لاريسا ماكفاركهار من مجلة نيويوركر نظرية عن جاذبية اوباما الملحوظة عبر خطوط سياسية تقليدية، وعلقت قائلة: "إن سجل اوباما الانتخابي هو من أكثر السجلات ليبرالية في مجلس الشيوخ، ولكنه كان دائما جذابا للجمهوريين، ربما لأنه يتحدث عن أهداف ليبرالية بلغة محافظة".
وكتبت: "في رؤيته للتاريخ، وفي احترامه للتقاليد، وفي تشككه في أن العالم يمكن تغييره بأية طريقة الا ببطء شديد جدا، فان اوباما محافظ الى حد بعيد".

من أقواله
"أصبحت ناشطا في الحركة المعارضة لنظام التمييز العنصري في جنوب افريقيا، وبدأت متابعة المناظرات التي تناقش الفقر والرعاية الصحية في هذا البلد، وهكذا وجدتني لدى تخرجي من الجامعة وقد تملكتني فكرة مجنونة، هي العمل على المستوى الشعبي لتحقيق التغيير.
فكتبت رسائل الى كل مؤسسة في البلد خطرت على بالي، وفي احد الأيام، عرضت علي مجموعة صغيرة من الكنائس في منطقة الجزء الجنوبي من شيكاغو وظيفة تنظيم الأهالي في الأحياء التي كاد يقضي عليها اغلاق مصانع الصلب، وكانت والدتي وجداي يريدون ان اذهب الى كلية الحقوق، وكان اصدقائي يقدمون طلبات للعمل في وول ستريت، في ذلك الوقت، عرضت علي هذه المنظمة مرتبا هو 12الف دولار في السنة، بالاضافة الى الفي دولار بدل سيارة قديمة في آخر عمرها.
وافقت وقبلت العرض.
لم أكن أعرف اي شخص في شيكاغو ولم أكن ادرك حقا المقصود بالعمل كمنظم للأهالي، ولكنني كنت كثير التأثر بقصص حركة الحقوق المدنية ودعوة جون اف، كندي الاميركيين للخدمة، الا انه لم تكن هناك لدى وصولي الى منطقة الجزء الجنوبي في شيكاغو لامسيرات ولا خطب مثيرة، وكل ما كان هناك في ظل مصنع صلب خاو كان الكثير من الناس الذين يكافحون لتأمين لقمة العيش، ولم نحقق الكثير في البداية.
لا أزال اتذكر احد الاجتماعات التي نظمناها في اوائل عهدنا لمناقشة عنف العصابات مع مجموعة من الفعاليات المحلية انتظرنا وانتظرنا وصول الناس، وفي النهاية، دخلت مجموعة من الأشخاص الكبار في السن الى القاعة وجلسوا ثم رفعت سيدة عجوز ضئيلة الحجم يدها وسألت: "هل هذا هو المكان الذي ستجري فيه لعبة البينغو؟ لم يكن الأمر سهلا، ولكننا حققنا تقدما في نهاية المطاف، بدأنا نجمع أبناء المجتمع معا يوما بعد يوم، ومبنى بعد مبنى وقمنا بتسجيل ناخبين جدد، وانشأنا برامج لما بعد انتهاء الصفوف الدراسية في المدرسة، وحاربنا في سبيل وظائف جديدة، وساعدنا الناس على العيش حياة تتصف بقدر من الكرامة.
ولكنني بدأت أدرك كذلك انني لم اكن اساعد الناس الآخرين فحسب، فقد وجدت من خلال الخدمة مجتمعا احتضنني ومواطني كانت ذات مغزى، والاتجاه الذي كنت أبحث عنه ومن خلال الخدمة اكتشفت كيف تنسجم قصتي التي لا يرجح حدوثها مع قصة اميركا الأكبر".

أسرة أوباما
يدرك اوباما وزوجته ميشيل، البالغة 44عاما، تماما مدى أهمية هذه الحملة التي فتحت طريقا لما تعنيه هذه المنافسة التاريخية للعديد من الاميركيين، اشارت السيدة اوباما في خطاب لها في الحملة الانتخابية مرارا الى طفلة عمرها 10سنوات قابلتها في صالون تجميل في ولاية ساوث كارولينا، قالت ان الطفلة قالت لها انه في حال انتخاب اوباما رئيسا فهذا "يعني انني استطيع ان اتصور اي شيء لنفسي".
صرحت السيدة اوباما لمجلة نيوزويك قائلة ان تلك الفتاة "كان يمكن ان تكون انا لأنه ليس من المفروض في الحقيقة ان أكون انا هنا، ان اقف هنا، فأنا شاذة احصائيا، فتاة سوداء نشأت في الحي الجنوبي من شيكاغو، هل
كان من المفترض أن أذهب إلى (جامعة) برينستون؟ كلا.. وقالوا إن كلية الحقوق في هارفرد كانت كثيرة علي ويصعب الوصول إليها. ولكني ذهبت، ونجحت، وما من شك في أنه من غير المفروض أن أكون واقفة هنا".
ولدت ميشيل أوباما في 17يناير 1964وكان اسمها قبل زواجها هو ميشيل روبنسون، وعاشت مع أسرتها في شقة من غرفة واحدة فقط في الجهة الفقيرة من جنوب مدينة شيكاغو. قالت لاحقاً إنها شاركت شقيقها "غرفة نوم" في الشقة، والحقيقة أنها لم تكن غرفة نوم، بل كانت غرفة معيشة الشقة التي قسماها إلى شقين بفاصل من البطانيات وشراشف الحمام.
وهكذا فإن ميشيل روبنسون ولدت وترعرعت في كنف عائلة من الطبقة العاملة في شيكاغو، بولاية إلينوي. عمل والدها في دائرة المياه البلدية وعاملاً في سلطة المطافي البلدية، وكان المشرف على دائرة انتخابية للحزب الديمقراطي، في حين كانت والدتها ربة بيت تلازم منزلها للعناية بها وبشقيقها الأكبر سناً كريغ. درست ميشيل بجد وجهد كبيرين في المدرسة الثانوية، وحصلت على منحة للدراسة في جامعة برنستون في العام 1985.وبعد حصولها على شهادة بكالوريوس في علم الاجتماع مع اختصاص فرعي بالدراسات الافريقية - الأميركية، انتسبت إلى كلية الحقوق في جامعة هارفرد وتخرجت بدرجة في القانون من جامعة هارفرد العريقة في العام 1988، أي قبل سنة من تخرج زوجها عنها. وهي لم تكن قد التقته في كلية حقوق هارفرد، بل تعرف عليها حين أراد أن يقوم بفترة تدريب في مكتب محاماة في صيف سنة ما قبل التخرج في أحد مكاتب المحاماة في شيكاغو وتصادف أن ميشيل كانت تعمل فيه، كما وتصادف أيضاً أنها هي التي اختيرت للإشراف عليه.
والتقى باراك أوباما بميشيل روبنسون في العام 1989عندما كانت زميلة في مكتب المحاماة سيدلي أند أوستن في شيكاغو بالينوي، وعهدت إليها مهمة توجيه أوباما الذي كان يقضي فترة تدريب خلال فصل الصيف في المؤسسة. طلب أوباما من روبنسون أن تحضر إحدى جلساته التنظيمية المجتمعية في شيكاغو، فقبلت وحضرت إحدى الاجتماعات، وكما قالت لمجلة نيوزويك، تكلم أوباما أمام المشاركين حول سد الفجوة القائمة بين "العالم كما هو كائن والعالم الذي يجب أن يكون".
استمرا في التواعد، وتزوجها في العام 1992م. للزوجين أوباما ولع شديد بالخدمة العامة وقد كرسا قسماً كبيراً من سنوات حياتهما العملية للنشاط في قطاع الخدمة العامة. شغلت السيدة أباما بعد تركها مكتب المحاماة، حيث كانت قد قابلت باراك، عدة مراكز في حكومة مدينة شيكاغو وكانت المديرة التنفيذية التأسيسية لمنظمة "بابليك الايز - شيكاغو" (حلفاء الشأن العام في شيكاغو) وهي منظمة تشجع الشبان على السعي للعمل في داوئر الخدمات العامة. ومؤخراً شغلت منصب نائب الرئيس للشؤون المجتمعية والخارجية في المركز الطبي التابع لجامعة شيكاغو.
قالت الدكتورة ميرا غوتن، مؤخرة وأستاذة علم الاتصالات في جامعة زايدر في نيوجرسي، في وصف ميشيل "إنها تبدو بالتأكيد كشخص يستطيع الاستفادة من المنبر الذي يوفره البيت الأبيض. . إنها لامعة، وبليغة، ولديها خبرة مهنية في مجال الإدارة".
توفي والد ميشيل في العام 1990، أي قبل سنتين من زواج أوباما منها.
قالت يوما في ما وعدها به باراك قبل الزواج: "لم يعدني باراك بالغنى والثروة والحياة المرفهة، ولكنه وعدني بحياة مثيرة، وفي هذه أود أن أقول إنها كانت كذلك وأكثر".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تحياتي



ما قصرت
عضو يخبل

ما قصرت
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالسبت 3 يناير 2009 - 2:12

عاشت الايادي



محمد ابو هدى
امير النهرين 2

محمد ابو هدى
الجنسية : عراقي وافتخر
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالإثنين 5 يناير 2009 - 19:58


احسنت
خوش موضوع
وفي الحقيقة لم اكن اتوقع ان يفوز اوباما في الانتخابات الرئاسية الامريكية لأنه لحد الان لم يفز في هذه الانتخابات اي اسود او ملون ولا امرأة




Iris
عضو ذهبي

Iris
ألمهنة : طالبة
الجنسية : عراقية
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالجمعة 23 يناير 2009 - 6:53

أوباما منو؟
مغني لو ممثل؟؟
هع



Man of Love
عضو مجتهد

Man of Love
الجنسية : برازيلي (مارسدس)
الاوسمة أوباما 000_to10
أوباما 111
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالسبت 24 يناير 2009 - 3:15

ههه
اوباما جان يشتغل فيترجي يم ابو الدهن
ومرتين غنى ويه بريتني سبيرز
ومثل ويه روبرت دنيرو بفلم

أوباما اللي تارس شاشات التلفزيون تكولين منوه؟؟؟
رئيس امريكا الجديد .. مو مغني!!



Iris
عضو ذهبي

Iris
ألمهنة : طالبة
الجنسية : عراقية
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالسبت 24 يناير 2009 - 4:16

Man of Love كتب:
ههه
اوباما جان يشتغل فيترجي يم ابو الدهن
ومرتين غنى ويه بريتني سبيرز
ومثل ويه روبرت دنيرو بفلم

أوباما اللي تارس شاشات التلفزيون تكولين منوه؟؟؟
رئيس امريكا الجديد .. مو مغني!!

أعرف منو اوباما بس كنت امزح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



Iraqi Girl
امير النهرين 8

Iraqi Girl
ألمهنة : college student
الجنسية : Iraqi
الاوسمة أوباما 000_to10
أوباما 9-uu_o10
أوباما 9_post15
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالإثنين 2 فبراير 2009 - 16:30

أشكركم على هذه المعلومات المفيدة و الطويييييييييييييييييييلة جداً
و أدعو أعضاء المنتدى للهدوء...لتتعاركون مامة عيييييييب...مو أنتو أخوان!!!



عاشق الحسين
امير النهرين 8

عاشق الحسين
ألمهنة : طالب biology
الجنسية : عـــــــــراقي وأفتخر
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالسبت 12 سبتمبر 2009 - 7:11

Iraqi Girl كتب:
أشكركم على هذه المعلومات المفيدة و الطويييييييييييييييييييلة جداً
و أدعو أعضاء المنتدى للهدوء...لتتعاركون مامة عيييييييب...مو أنتو أخوان!!!


جان اختزيتو مو انتو اخوان !!!

اعلان مدفوع الثمن !!!!

ههههههههههه



نجمة فيـ سماك
+10 مدمنة النهرين نجمة فيـ سماك

نجمة فيـ سماك
ألمهنة : طالبة جامعية
الجنسية : IRAQ! 4 εvεя ツ أوباما Asp_he10
الاوسمة أوباما 000_to10
أوباما 9-uu_o10
أوباما 5_ouoo10
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالسبت 12 سبتمبر 2009 - 8:33


الموضوع جميل جدا
مرسي مديرنا

وردة






عدل سابقا من قبل نجمة فيـ سماك في الأربعاء 18 مايو 2011 - 7:00 عدل 1 مرات
ورد الرازقي
حلم النهرين 2

ورد الرازقي
ألمهنة : موظف
الجنسية : عراقي
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالسبت 26 سبتمبر 2009 - 15:46

معلومات كثيره وطويله بس يقال ان اصله عربي ويميل الى الفكر العربي


بس هسه غسلوه مابقه بى رجه

بلكت احسن من غيره

تقبلوا مروري مع التحيه




قطر الندى
+10 امبراطورة النهرين قطر الندى

قطر الندى
ألمهنة : -
الجنسية : عراقية
الاوسمة أوباما 000_to10
أوباما 9-uu_o10
أوباما 9_post17
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالخميس 31 ديسمبر 2009 - 16:34

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



احباب الحسين
حلم النهرين 4

احباب الحسين
ألمهنة : طـالبـة جامعيه
الجنسية : عــــــراقيــــــــــــــــة
الاوسمة أوباما 000_to10
أوباما 9_last11
أوباما 9_ouuu10
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالخميس 31 ديسمبر 2009 - 21:27

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



احباب الحسين
حلم النهرين 4

احباب الحسين
ألمهنة : طـالبـة جامعيه
الجنسية : عــــــراقيــــــــــــــــة
الاوسمة أوباما 000_to10
أوباما 9_last11
أوباما 9_ouuu10
مُساهمة رد: أوباما
أوباما Emptyالخميس 31 ديسمبر 2009 - 21:33

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



لؤلؤة الفرات
عضو طاك 2

لؤلؤة الفرات
ألمهنة : طــالبه جامــعيـه
الجنسية : بـغداديـه لـلأبـد
الاوسمة أوباما 000_to10
أوباما 9-uu_o10
أوباما 9_post11
مُساهمة رد
أوباما Emptyالسبت 30 يناير 2010 - 1:38

هههههههههههههه يسلمووووووووووووو خوش موضوع تسلم ايدك اخي المدير



صندوق الرد السريع .. نافذة الرد الحديث
 
صفحة 1 من اصل 1



روابط اضافية تفيدك: الكيبورد العربي :: الشروحات المصورة :: سياسة الخصوصية :: الابراج :: صفحة الاعلانات :: المتواجدون
هذه احدى صفحات منتديات بين النهرين العراقية ذات الـحقـوق المـحـفـوظـة منتديات بين النهرين العراقية 2008 - 2012
هذا المنتدى يعرض محتواه باللغة العربية وبصورة حصرية، لكن يسمح لك بترجمة المحتوى مع مترجم جوجل من هنا
واي نسـخ او اقـتـبـاس لـهذه الصفـحة او اي من صفحـات المنتدى يعرضك للمسائلــة القـانونية و الى حذف منتداك
جميع المواضيع المطروحة بالمنتدى لاتعبر بالضرورة عن رأي ادارة المنتدى وانما تعبر عن رأي كاتب المشاركة فقط
المنتدى يعمل بصورة متكاملة ورائعة على المتصفح MozillaFirefox وستواجه بطئاً في التحميل اذا استخدمت IE
اتصل بالادارة | © phpBB | منتدى مجاني | أحلى منتدى | التبليغ عن مخالفة | مدونة مجانية | الرئيسية

you're browsing one of Beinulnahrain (Mesopotamia) forum pages that shows it's contents in ARABIC exclusivly
you can browse it in your language whenever you used Google translator from this link