أنفقت مليونيرة صينية أربعة ملايين يوان "600 ألف دولار" على كلبها الجديد بعدما استأجرت 30 سيارة فخمة لتنظيم استقبال حافل له في المطار، على ما ذكرت وسائل الإعلام المحلية.

وحمل الموكب المرأة وكلبها الجديد من كلاب "ماستيف التيبيتية" إلى مدينة شينوان عاصمة مقاطعة شانشي، وفق تقرير نشره موقع "سوهو دوت كوم" على الانترنت.

وأوضح التقرير أن موكبا من 30 سيارة سوداء من طراز مرسيدس-بينز تتقدمها سيارتان رياضيتان من مركبات الدفع الرباعي اتجه إلى المطار الأربعاء ليقل المرأة وكلبها، بعد وصولهما من كينغهاي في شمال غرب الصين.

وأظهرت صور للحدث تضمنها التقرير المنشور على الانترنت جمعية لمحبي الكلاب ترفع لافتة حمراء طويلة ترحب بوصول كلب الماستيف إلى شينوان.

وقالت المليونيرة الصينية التي لم تكشف سوى عن اسمها الأول، وانج، أنها قضت وقتا طويلا هي وصديقة لها في البحث عن كلب أصلي من فصيلة كلاب ماستيف التيبيتية.

ونقل الموقع الالكتروني عن المرأة قولها "للذهب ثمنه، لكن هذا الماستيف التيبيتي لا يقدر بثمن"، وشهدت الصين في الأعوام الأخيرة نموا اقتصاديا سريعا اوجد شريحة كبيرة من المليونيرات.

وكشفت دراسة أعدتها مجلة "هورون ريبورت" التي تتابع أخبار أثرياء الصين ونشرت في أبريل الماضي أن عدد مليونيرات البلاد الذين تزيد ثروة كل منهم عن 10 ملايين يوان يناهز 825 ألف شخص، أي نحو 0.06 بالمائة من مجموع السكان.

وقالت الأكثرية الساحقة من هؤلاء المليونيرات إن الأزمة المالية العالمية لم تؤثر على طريقة عيشهن بتاتا، على ما نقلت الدراسة.





أقول: هاي شكد بطرانه

وشكد ما عدهه عقل

طبعا حسب منطق العقلاء

يعتبر مثل هكذا اشخاص من السفهاء

الذين لا يعرفون كيف يتصرفون بأموالهم

وفي الشرع الاسلامي هؤلاء يحجر على اموالهم

للصالح العام

وصدق امير المؤمنين عندما اكد انه ما رأى نعمة موفورة الا والى جانبها حق مضيع

اقتباس :

أقول: هاي شكد بطرانه

وشكد ما عدهه عقل

طبعا حسب منطق العقلاء

يعتبر مثل هكذا اشخاص من السفهاء

الذين لا يعرفون كيف يتصرفون بأموالهم

وفي الشرع الاسلامي هؤلاء يحجر على اموالهم

للصالح العام

وصدق امير المؤمنين عندما اكد انه ما رأى نعمة موفورة الا والى جانبها حق مضيع

رد شافي ووافي
بدون تعليق
يسلمــــــــــــــــــــــووووو على الموضوع
تحياتي

600 ملـ ــ ــيــ شنو؟
على كلب

ثول !!!

اعزائي:
اراكي كيرل
نجمة في سماك
عاشق الحسين
ورد الرازقي
شكرا على مروركم الحلو
وتعليقاتكم الاحلى
وفي الحقيقة نحن نعيش في عالم غريب
ونسمع بين الحين والاخر مثل هذه الاخبار
وفي الحقيقة اقول اخبار مؤسفة
وفي الدرجة الاولى اتأسف على هذه الكلبيونيرة
لأن من الاسئلة التي تواجه الانسان في الاخرة
عن شبابه فيما ابلاه
وعن عمره فيما افناه
وعن ماله فيما انفقه
وعن قوته فيما استخدمها

لقد اعجبني شخص شاب
كنت اراه دائما يساعد الناس بالمجان
فإذا رأى صاحب حمل ساعده
واذا رأى امراة مسنة تحمل زنبيلا
اخذه عنها واوصلها
وسألته لم تفعل ذلك؟
فأجابني: ان هذا زكاة لقوة الشباب
فطوبى لمثل هؤلاء الاشخاص

تقبلوا تحياتي وامنياتي الخيرية