|
ألمهنة : طالب biology الجنسية : عـــــــــراقي وأفتخر
| |
| حديث التربه...الشيخ حسين الأكرف الجمعة 4 سبتمبر 2009 - 9:00 | |
السلام عليكم اعضاء منتدانا
جبتلكم قصيده جدا اثرت بيه واحبها
اتمنى تعجبكم
واليكم القصيده كيف بي لو على .. نعشي بلا .. تربةٍ لكربلاء إذا أهلي حملوني .. و في قبري تركوني .. لهمٍ و بلاء
محتار أنا بأمري .. و ذنوبي عالـﮕبري .. ما أدري ما أدري .. شلي أﮔـول رجعوني العمري .. ضيعت أنا عذري .. و حسابي في ﮔـبري .. أمره يطول
يَهالي تدفنوني .. لدنيتي ارجعوني .. ضعيف أنا ارحموني .. لا تدفنوني أحن ما يسمعوني .. في همي ﭼفنوني .. جنازة رفعوني .. و ودعوني
و لو لا تُرب حبيبي .. يُسليني بمغيبي .. فقدت الأملا ,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,كيف بي لو على .. نعشي بلا .. تربةٍ لكربلاء إذا أهلي حملوني .. و في قبري تركوني .. لهمٍ و بلاء
بأكفاني لفوني .. و أوصالي حيرانه .. و اليلبس أكفانه .. أمره عجيب ماهو غريب إلي .. سافر عن أوطانه .. آنا الغريب آنا .. آنا الغريب
يَبو علي يا داري .. يا جنتي و يا ناري .. يريدك إنكساري .. تظل جواري غيابك احتضاري .. يا موطني و قراري .. لجيت و دمعي جاري .. عليه داري
أيا قبري و مكاني .. و لا أرجو لك ثاني .. إمامي بدلا ,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,كيف بي لو على .. نعشي بلا .. تربةٍ لكربلاء إذا أهلي حملوني .. و في قبري تركوني .. لهمٍ و بلاء
يا راحم أحبابك .. يا بوعلي ببابك .. يالمسجدي ترابك .. و شلون أضيع يالسالت دمومك .. توسلت أنا بيومك .. يالي من همومك .. ذبح الرضيع
ﮔـضيت أنا حياتي .. و مصيبتك صلاتي .. يا باﮔـي ذكرياتي .. و يا كل نجاتي بمحبتك مماتي .. و على العهد وفاتي .. بـﮕـى من أمنياتي .. تلم رفاتي
بيَ الخوف يترامى .. فكُن أمناً و سلاماً .. و خُلداً و عُلا ,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,كيف بي لو على .. نعشي بلا .. تربةٍ لكربلاء إذا أهلي حملوني .. و في قبري تركوني .. لهمٍ و بلاء
يا ريحة الغالي .. حضري لي برمالي .. مالي أحد مالي .. إلا الحُسين ما ترحمي بحالي .. يا سجدة آمالي .. يا تاج يظل عالي .. فوﮒ الجبين
من الألم شفائي .. يا سبحتي بدعائي .. و عند الشدد رجائي .. و تظل رجائي يا بدئي و انتهائي .. مكتوبه في دمائي .. و تحت اللحد سمائي .. و أمني و رخائي
في أكفاني كتبوها .. و في خدي جعلوها .. تزكي العملا ,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,, كيف بي لو على .. نعشي بلا .. تربةٍ لكربلاء إذا أهلي حملوني .. و في قبري تركوني .. لهمٍ و بلاء للأستماع الى القصيدة نسألكم الدعاء
|